نقدم لك من خلال فريق عمل موقع يقين استشارات مجانية على مدار الساعة، حيث يمكنك التواصل مع المتخصصين لتوجيهك نحو أفضل الاستراتيجيات التي تتناسب مع قدرتك على تحمل المخاطر وأيضًا محفظتك الاستثمارية، كل ما تحتاج إليه التواصل معنا من خلال الواتس آب من هنا.
الصفحة الرئيسية / مقالات / إتقان إدارة المخاطر في التداول: دليل شامل لتحقيق النجاح إتقان إدارة المخاطر في التداول: دليل شامل لتحقيق النجاح
تحديد حجم الصفقة يعني تحديد عدد الوحدات أو العقود التي ستتداولها بناءً على مستوى المخاطرة لكل صفقة وحجم وقف الخسارة.
بناءً على ما سبق يجب أن يكون التعامل مع الرافعة المالية بحذر، وفهم كامل خصائصها والآثار الناتجة عنها قبل بدء الاعتماد عليها في التداول.
يعد تحديد مدى استعدادك للمخاطرة أمرًا أساسيًا للإدارة السليمة لمخاطر التداول. يجب أن يسأل المتداول نفسه: ما المبلغ الذي أرغب في خسارته في صفقة واحدة؟ هذا مهم بشكل خاص لأزواج العملات الأكثر تقلبًا مثل بعض عملات الأسواق الناشئة.
عندما تصل الأسواق إلى مستويات قياسية جديدة، تزداد احتمالية الانعكاس أو التراجع. التداول في مثل هذه الظروف يتطلب نهجًا محافظًا.
تحديد حجم المراكز: تعتمد هذه الخطوة على سابقتها، حيث إنه بعد تحديد مستوى المخاطرة يجب تحديد حجم كل مركز أي حجم الصفقات.
الإجهاد، قلة الانتباه، والتعب قد تؤثر على قرارات التداول، مما يؤدي إلى الإمارات أخطاء غير ضرورية.
تداول الأصول ذات السيولة العالية مثل العملات الرئيسية (الدولار، اليورو) أو المؤشرات القوية (مثل داو جونز).
توفر منصات التداول الحديثة مجموعة متنوعة من الأدوات لتحليل ظروف السوق والتنبؤ بالمخاطر المحتملة. استخدام هذه الأدوات يعزز اتخاذ القرارات ويوفر ميزة تنافسية.
يمكن أن تتسبب مشاكل السيولة في اتساع السبريد بشكل كبير، مما يؤدي إلى تقليص الأرباح.
المساعدة على توقع الاتجاهات التالية ومستقبل حركة أسعار الأصول المتداولة.
يتأثر السوق باستمرار بالأخبار والآراء والاتجاهات والقرارات السياسية في أجزاء من الثانية. فيما يلي مثالان من العديد من الخيارات: إعلان بنك مركزي مؤثر عن قرار سعر فائدة رئيسي يمكن أن يخلق فجوات كبيرة في التداول في غضون ثوانٍ.
على الجانب الآخر، يمكن أن تؤثر العوامل الاقتصادية، مثل سياسات الدعم الحكومي أو فرض إدارة المخاطر في التداول قيود على التصدير، على استقرار الأسعار في هذه الأسواق.